هل سمعت بأفكار مدرسة فرانكفورت التي تحكم العالم؟
تعتبر أفكار مدرسة فرانكفورت حجر الأساس وراء معظم الأفكار المنتشرة اليوم بين النخب الفكرية في الجامعات والإعلام والسياسة.
معضلة صناعة المحتوى الإسلامي على مواقع التواصل الاجتماعي
رغم انتشار قنوات الفكر والدعوة والتعليم الديني على الإنترنت، إلا أن صناعة المحتوى الإسلامي تواجه تحديات شتى لا يعلمها إلا من اختبرها.
كيف تصبح الصورة جزءًا من القوّة الناعمة؟
الصورة جزء هام من الثقافة المعرفية للإنسانية، ابتداء من العملية التعليمية التعلمية للطفل؛ إلى مجموع حفظ بقاء الشهود الحضاري للحضارات.
تناقضات مع ثقافتنا الإسلامية: ديولنجو نموذجًا
دراسة تطبيق ديولينجو duolingo وما يقدمه لنا كمسلمين ضرورية، خاصة أن فيه الكثير مما يعارض ثقافتنا الإسلامية التي ينبغي التنبه إليها.
البديل الشرعي وضعف الانقياد.. حول الأنمي من جديد
الإقرار بالأضرار التي قد تنجم عن مشاهدة الأنمي، يصاحبه الإلحاح على الإتيان بالبديل، ويكأن الإتيان بالبدائل أصبح من لوازم النقد!
المؤثرون المسلمون والمنابر الإلكترونية.. مُعترك العصر
مع عصر "وسائل التواصل الاجتماعي"؛ تغيرت الكثير من معالم الدعوة الإسلامية، وحركات الوعي الإسلامي، ومن تمظهرات ذلك ظاهرة المنابر الإلكترونية.
الإسلام والنشء الجديد.. عناية لا تنضب
عُنِي الإسلام بالإنسان عمومًا وبالنشء خصوصًا؛ لأنهم ركيزة المجتمع وصناع المستقبل، وتتجلى تلك العناية في القرآن الكريم والسنة المطهرة
الأنمي وخطورات التأثير السلبي!
أخطر أضرار الأنمي بناء اعتقادٍ مشوّه عن الله سبحانه وتعالى، وإلى جانب هذا الضرر العظيم ثمة أضرار وتأثيرات سلبية أخرى يجب التوقّف عندها.
الناشئة بين رأسمالية هوليود ورحمة الإسلام
في هذا المقال نسلط الضوء على مسؤوليتنا الجماعية والفردية أمام السيول الهوليوودية الإعلامية الجارفة لحقن النشء الصاعد بجرعات الزيف التلاعب؟
ماذا عن الأنمي.. أيقظوا الوعي يا شبابَ الأمة!
الإشباع الخيالي في الأنمي تجعل منه ملجأ لمن أراد تجاوز حدود سينما ذات شخصيات بشرية وتأثيرات بصرية لا تجاري أفكار الأنمي المجنونة.
نحو فرض نسخة مشوّهة للإسلام.. ماذا تعرف عن تقرير راند؟
دوائر صنع القرار ومراكز الدراسات الغربية ما يزال كثير من المؤثر فيها مثل مركز راند، يدعو لتشويه الإسلام وفرض تشكيلاتٍ مشوّهة منه.
أسلمة الكرة وإدارة الوهم!
لا أرجح أن تكليف أحد الأقطار العربية بتنظيم كأس العالم هو نزوة سياسية أو ارتجال دولي، قالنظام الدولي تجاوز فترة المراهقة السياسية بأشواط!