الأسئلة الوجودية الكبرى (3): لماذا خلق الله الشر؟
نتعرض في هذا البودكاست للسؤال الثالث من الأسئلة الوجودية الكبرى في موسوعة السبيل: “لماذا خلق الله الشر؟”
المشرف العام على موقع السبيل
نتعرض في هذا البودكاست للسؤال الثالث من الأسئلة الوجودية الكبرى في موسوعة السبيل: “لماذا خلق الله الشر؟”
نتعرض في هذا البودكاست للسؤال الثاني من الأسئلة الوجودية الكبرى في موسوعة السبيل: “لماذا هذا الاختبار؟”
نتعرض في هذا البودكاست للسؤال الأول من الأسئلة الوجودية الكبرى في موسوعة السبيل: “لماذا خلقنا الله؟”
غرور الإنسان قد يدفعه للتواكل على أعماله القليلة، وعلى رحمة الله وعفوه، بينما هو غافل عن موجبات الرحمة وعن شروط النجاة من العذاب، فكيف نحذر من الغفلة ونتجنب هذه المغالطة؟
{وقال ربكم ادعوني استجب لكم}، فكيف ندعو الله؟ وكيف نتحرى الإجابة؟
المشكلة ليست في ارتكاب الخطأ بل في الغفلة بالاعتياد عليه، حتى تصبح المعاصي نمط حياة فلا نشعر بها، بل ربما نبررها ونشجع الآخرين عليها.
كثير من الشباب ينتقدون فيها التربية على تخويفهم من عذاب الله، والاكتفاء بمحبته، لكن سنة النبي ﷺ تقوم على التوازن بين الخوف والرجاء.
الاعتماد على الأحاديث التي وعدت برحمة الله، قد يُنسي ضرورة الخوف من الله. هذا البودكاست سيكون عن مظاهر الخوف النادرة في حياة كبار الصحابة
في حالة نوال السعداوي، نحن لسنا أمام خطاب نسوي علماني فقط أو حالة إلحادية بحتة. ما قدمته نوال هو العقيدة الباطنية الغنوصية الشيطانية.
استلهمنا فكرة ورسالة الموقع من الحديث الشريف الذي رواه عبد الله بن مسعود حيث قال:”خط لنا رسول اللهﷺ يوماً خطاً ثم قال: هذا سبيل الله، ثم خط خطوطاً عن يمينه وخطوطاً عن يساره ثم قال: هذه سبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليها، ثم قرأ هذه الآية ﴿وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله﴾”.
هل لديك سؤال أو استفسار؟