لقد اعتنى القرآن عناية بالغة بقضية عمارة النفس بالله والاستسلام له والخضوع له، أما الحضارة والعمران فهي أثر ثانوي يتحقق تباعًا.
لقد كان أسلوب القصة من الأساليب التي اعتنى القرآن الكريم بها عناية خاصة؛ وهذا المقال يستعرض بعض مظاهر العبودية في قصة سيدنا إبراهيم.

Sign in to your account