كيف فضح إبراهيم السكران تتلمذ الحداثيين العرب على المستشرقين؟
في كتابه “التأويل الحداثي للتراث” يضع الأستاذ إبراهيم السكران وثيقة متقنة في نقد الاستشراق، ويقارن بين ما جاء به المستشرقون وما توصل إليه الحداثيون العرب.
كاتبة
في كتابه “التأويل الحداثي للتراث” يضع الأستاذ إبراهيم السكران وثيقة متقنة في نقد الاستشراق، ويقارن بين ما جاء به المستشرقون وما توصل إليه الحداثيون العرب.
لا يمكن أن تمرّ أيام حتى يعرض لنا في فيسبوك فيديو رومنسي عن شاب تقدم لخطبة فتاة محمّل بالورود وبخاتم يجعل الفتاة تبكي فرحًا، دون أن تنقل لنا الصورة المخيفة القابعة خلف هذه الرومنسية وعن المرارة التي تعانيها المرأة بعد علاقة محرمة لتنهي رحلتها المشتتة وغير المستقرة بالزواج.
في جولة سريعة بين منصات التواصل الاجتماعي وفي داخل المجموعات التي يبثّ فيها الشباب همومهم بعيدًا عن الخطاب المسجدي التقليدي، يعرضون شكوكهم فيها بحرية، ولا سيما أن هذه المنصات تضمن لهم حرية الكلام طالما أنهم متسترون خلف حجاب الاسم المستعار؛ إذ إنّنا ما زلنا نعاني من صعوبة في تفهم عرض النظريات المغايرة، ويتسرع بعض منّا […]
لم تعد السينما متنفسًا لضغوط الحياة ومكانًا لقضاء عطلة آخر الأسبوع أو مكانًا لكسر روتين الحياة فحسب، فصناعة الأفلام تتصدر اليوم الصناعات العالمية التي تدرّ مرابح خيالية تجنيها إمبراطوريات السينما العالمية[1]، فهي اليوم تجارة رابحة رائجة تخدم كل متطلبات السوق، وتتنافس الشركات المصنعة للحصول على المراكز الأولى في المسابقات والمهرجانات العالمية التي تقام بأجواء طقوسية […]
استلهمنا فكرة ورسالة الموقع من الحديث الشريف الذي رواه عبد الله بن مسعود حيث قال:”خط لنا رسول اللهﷺ يوماً خطاً ثم قال: هذا سبيل الله، ثم خط خطوطاً عن يمينه وخطوطاً عن يساره ثم قال: هذه سبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليها، ثم قرأ هذه الآية ﴿وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله﴾”.
هل لديك سؤال أو استفسار؟