للأسف نرى الكثير من التعليقات على مواقع التواصل من شباب ينتقدون فيها تربية الآباء والمعلمين والمشايخ على تخويفهم من عذاب الله، وصار البعض يرددون أن “الله محبة”، وهذه عبارة مقتبسة من المسيحية، كما يتأثر آخرون بشطحات التصوف التي تزعم أن العارف بالله يكتفي بمحبته والفناء فيه دون خوف وخشية. لكن سنة النبي صلَّى اللَّه عليه وسَلَّم وصحابته كانت تقوم على التوازن بين الخوف والرجاء.