التوازن بين الخوف والرجاء

image_print
للأسف نرى الكثير من التعليقات على مواقع التواصل من شباب ينتقدون فيها تربية الآباء والمعلمين والمشايخ على تخويفهم من عذاب الله، وصار البعض يرددون أن “الله محبة”، وهذه عبارة مقتبسة من المسيحية، كما يتأثر آخرون بشطحات التصوف التي تزعم أن العارف بالله يكتفي بمحبته والفناء فيه دون خوف وخشية. لكن سنة النبي صلَّى اللَّه عليه وسَلَّم وصحابته كانت تقوم على التوازن بين الخوف والرجاء​.

التعليقات

تعليقات

0 ردود

اترك رداً

Want to join the discussion?
Feel free to contribute!

اترك رد